في جميع المجالات التى
أطللنا عليها من علم قواعد
اللغة والمعجمية وعلم البيان،
أثارت الواقعة القرآنية وغذت
نشاطات علمية هي أقرب
الى حالة حضارية منها إلى
المتطلبات التى فرضها إخراج
الشريعة الاس المية. وهناك
مجالات اخرى تدخل فيها
الواقعة القرآنية كعامل
اساسى.. ولا تكون فاعليتها
هنا فاعلية عنصر منبه فقط،
بل فاعلية عنصر مبدع تتوطد
قوته بنوعيته الذاتية..”
بلاشير